[ad_1]
بلينكن شدّد، خلال لقاء جمعه رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، تساحي هنغبي، ووزير الشؤون الإستراتيجية، رون ديرمر، على “أهمية تجنب تصعيد جديد في لبنان” من خلال “حل دبلوماسي”.
تبادل جيش الاحتلال الإسرائيليّ وحزب الله، إطلاق النار، مجدًّدا، اليوم الجمعة، بعد تصاعد التهديدات بين الطرفين، ما يثير مخاوف من نشوب حرب واسعة.
وأعلن حزب الله، أمس الخميس، قصف موقع عسكريّ شماليّ البلاد، “بعشرات صواريخ الكاتيوشا”،ردا على مقتل أحد مقاتليه بغارة اسرائيلية في بلدة ديركيفا في جنوب لبنان.
وأعلن الجيش الإسرائيلي في بيان، أن إحدى طائراته “نفّذت ضربة دقيقة في منطقة ديركيفا في جنوب لبنان”، أدّت إلى مقتل عنصر في حزب الله، “كان مسؤولا عن تخطيط هجمات وتنفيذها ضدّ إسرائيل، وقيادة قوات برية لحزب الله” في جويّا في جنوب لبنان.
وليل الخميس الجمعة، قال الجيش الإسرائيلي إنه اعترض “هدفا جويا” أطلق من لبنان، وأفادت وسائل إعلام محلية عن ضربات إسرائيلية في جنوب لبنان.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، ماثيو ميلر، الليلة الماضية، إن وزير الخارجية، أنتوني بلينكن، التقى مع رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، تساحي هنغبي، ووزير الشؤون الإستراتيجية، رون ديرمر، مضيفا أن بلينكن شدد على “أهمية تجنب تصعيد جديد في لبنان” من خلال “حل دبلوماسي يسمح للعائلات الإسرائيلية واللبنانية التي نزحت بسبب تبادل إطلاق النار على الحدود، بالعودة إلى ديارها”.
تغطية خاصّة ومتواصلة:
[ad_2]
Source link