شهداء وجرحى وقتلى بصفوف الاحتلال واستمرار مفاوضات التهدئة

0 3

[ad_1]

شهداء وجرحى وسط تجدد لموجات النزوح خاصة من مدينة خانيونس باعقاب تكثيف الاحتلال لغاراته على المدينة المكتظة بالنازحين 

واصلت دولة الاحتلال استهداف مواقع متفرقة في قطاع غزة، في اليوم الـ274 من حربها التدميرية، مخلفةً المزيد من الشهداء والجرحى، وسط تجدد لموجات النزوح، خاصة من مدينة خانيونس، باعقاب تكثيف الاحتلال لغاراته على المدينة المكتظة بالنازحين.

تغطية متواصلة على قناة موقع “عرب 48” في “تليغرام”

بدورها، تستمر المقاومة الفلسطينية بالتصدي، وعلى أكثر من محور، لتوغلات ينفذها جيش الاحتلال، وتعلن عن “استهداف قواته في عمليات مباغتة”، ومن ضمنها في أقصى جنوب القطاع، في مدينة رفح، وفي الشمال، في حي الشجاعية شرق مدينة غزة.

كتائب “عز الدين القسام” أفادت بأن مقاتليها نفذوا عمليتين نوعيتين (أمس الجمعة)، وأنهم “تمكنوا في إحداهما من قتل 10 جنود إسرائيليين” في عملية مركبة بحي الشجاعية في مدينة غزة.

سياسيًا، تستمر الإدارة الأميركية بالحديث عن بذل “المزيد من المساعي لسد الفجوة” بين إسرائيل وحركة “حماس” بشأن “المرحلة الثانية” من مفاوضات وقف إطلاق النار والتوصل إلى “تهدئة مستدامة”.

مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في بيان صدر بعد عودة رئيس الموساد، ديفيد برنيع من الدوحة، أمس يوم الجمعة، يقول إن وفدًا إسرائيليًا سيعود الأسبوع المقبل إلى الدوحة لمواصلة مفاوضات وقف إطلاق النار.

إلى ذلك، وبحسب ما ينشره الإعلام الإسرائيلي نقلاً عن مصادر يصفها بالمطلعة، قد تستغرق المفاوضات “التي لن تكون سهلة” من “3 إلى 5 أسابيع”، وأنه لا تزال هناك “فجوات بين الطرفين”، وعلى وجه التحديد في مسألة اشتراط “حماس” المتعلق بـالحصول على “التزام خطي” من الجهات الضامنة للاتفاق، باستمرار مفاوضات “المرحلة 2” بلا قيد زمني، وتصف المصادر الإسرائيلية هذا الطلب بأنه يشكل “العقبة الأخيرة” قبل بدء المفاوضات، على حد زعمها.

تغطية خاصّة ومتواصلة:



[ad_2]

Source link