فوق السلطة- جنرال إسرائيلي: جنودنا عميان في غزة يُقتلون ولا يرون من قتلهم | سياسة
[ad_1]
أدلى جنرال إسرائيلي متقاعد بشهادة نوعية محبطة لجيش الاحتلال وداعميه، وقال إن ما يُسمح بنشره ليس ما يدور على الأرض وما تحتها، مُقرا بأن إسرائيل لا تنتصر في حربها على قطاع غزة.
ويؤكد الجنرال المتقاعد إسحاق بريك إن إسرائيل لا تنتصر وجنود حركة المقاومة الإسلامية (حماس) يقتلون قواتها من دون أن يروهم.
وقال بريك -في تصريح نقله برنامج فوق السلطة- إن “الضباط وقادة الألوية والجنود يتحدثون معي يوميا من الميدان، ويبلغونني بما يحدث في كل دقيقة”.
وأضاف: “بالأمس تحدث معي ضابط وقال لي: بريك، استمر بكل قوة بما تقوم به.. هو في رفح الآن وقال لي إنني صادق في كل كلمة أقولها.. إنهم يخدعون الجمهور ولا يقولون الحقيقة: إننا لا ننتصر”.
ويقول بريك إن هذا الضابط أخبره أنهم لا يقابلون مقاتلي حركة حماس وحتى لا يقفون أمامهم، “وكل الأقوال إن الجيش قتل 100 هنا و200 هناك غير صحيحة.. إن المقاومين تحت الأرض، يخرجون، ويطلقون الصواريخ، ويعودون”.
كما أخبر هذا الضابط الجنرال بريك -حسب تصريحه- أن المقاومين الفلسطينيين يقومون بتفجير المنازل والعبوات بالقوات الإسرائيلية ويقتلونهم، متهما القيادة الإسرائيلية بخداع الجمهور الإسرائيلي بشكل واضح والكذب عليه.
وكان الجنرال المتقاعد قد قال -في حديث لصحيفة معاريف وقناة كان الإسرائيليتين- إن إسرائيل خسرت بشكل كبير في قطاع غزة، مشيرا إلى أن القول بالاستمرار في الحرب “حتى نقوّض حماس مجرد شعارات”، على حد وصفه.
كما دعا الإسرائيليين إلى الاستيقاظ قبل أن يورط رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يوآف غالانت ورئيس الأركان هرتسي هاليفي إسرائيل في حرب إقليمية شاملة.
كما تناولت حلقة (2024/7/5) من برنامج “فوق السلطة” المواضيع التالية:
- أولمرت “الفوسفوري” يتبرأ من نتنياهو ووزرائه ويصفهم بالإرهابيين الخونة.
- جنرال إسرائيلي: جنودنا عميان في غزة؛ يُقتلون ولا يرون من قتلهم.
- بعد ضعفه في المناظرة، بايدن يتلقى دعوة ترامب إلى منازلة غولف.
- غالانت يهدد بإعادة لبنان إلى العصر الحجري، فيسخر منه اللبنانيون.
- الإعلام الغربي يسأل: هل بدأت عملية ضم الضفة الغربية إلى إسرائيل؟
- ملايين السودانيين يحملون أكفانهم على رؤوسهم مع استفحال المجاعة.
- اليمين الفرنسي المتطرف يحتفل بفوزه في الانتخابات بتهديد المسلمين.
5/7/2024–|آخر تحديث: 5/7/202407:41 م (بتوقيت مكة المكرمة)
[ad_2]
Source link